الناس للناس

[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/2.gif" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
الناس للناس مادام الوفاء بينهم=
والعسر واليسر أوقات وساعات
واكرم الناس من بين الورى رجل=
تقضى على يده للناس غايات
لا تقطعن يد المعروف عن أحد=
ما دمت تقدر والأيام تارات
واذكر فضيلة صنع الله إذ جعلت=
إليك , لك عند الناس حاجات
قد مات قوم وما ماتت فضائلهم=
وعاش قوم وهم في الناس أموات

الإمام الشافعي يرحمه الله
[/poet]

احلام الطفولة



من جديد جيت تانى تكسر
صمتي بالنظرة الخجولة
يا أمل عمري القبيل
يا سنين عامرات فصولها
ما قدرت أنساك من زمان
بس ضاعت أحلام الطفولة
الحنين الجيتني بيهوا
جاني في لحظات ندم
في زمان ضيع صبانا حتى أشتات العشم
من جديد جيت تاني كيف تبنى فيني الألم
ما قدرت أنساك من زمان
بس ضاعت أحلام الطفولة
ما يفيد أنا لو الملم من عيونك ذكريات
أو اصحي الماضي فيهو
أنسى حزن الأمسيات
برضو زمن البهجة عدى
وعمري فات فيهو الفوات
ما قدرت أنساك من زمان
بس ضاعت أحلام الطفولة

السلام عليكم
يعطيك العافيه على المشاركه الرائعه الي تحمل في طياتها معاني جميله
وسلمت يداك
تحياتي

السلام عليكم ورحمة اللة
الوفاء يا مـل قـلب مـن الحب مهـزوم .
شكرلك يااخي

ابو عمار سلمت والله
رنا كلماتك رائعة مشكورين

maya
رنا
شكرا لمروركما

ابو عمار
وشكر لك
حتّى أنتَ أيُّها القطْرُب!!

دَعِيٌّ بَيْدََ أنَّ له اعتبــا وَعَيٌّ نالَ بالسَّــــفَهِ الثمارا

إذا أَبْصَرْتَهُ أَبْصًرْتَ صعْلاً شَتِيمَ الوجْهِ وَغْلاً لا يُجارى

يرى الدُّنيا غنيمةَ كُلِّ لحْزٍ وَيَقْرَأُ غارَ ذي الآلاء عـــــارا

وَمَنْ خَبََرَ اللَّئيمَ على اقترابٍ يَجِدْ عينيهِ تتقدانِ نـــــــارا

لَهُ في كُلِّ ســــــــانحةٍ مقالٌ وَقَدْ تَخَذَ المِلاقَ لَهُ شــــعارا

فَوَجْهٌ زاهِـــــدٌ يبدوا جهارا وَوَجْهٌ بالهَتيكةِ قــــد توارى

وَلَوْ نزلَ اللئيمُ مياهَ بحـــــرٍ سَتُلْفِي البحرَ بالأوساخِ مارا

وإنَّ خيالَهُ لو جاسَ حَقْــــلاً رأيْتَ الحَقْلَ وَسْطَ الرَّمْلِ غارا

عَذيري أنَّ لي جُرْحاً عميقاً فَوا كَبِدي وأنَّ لديَّ ثـــــارا

فَقَدء أحْسَنْتُ للمقطوعِ أصْلاً فجازاني بأنْ قَطَعَ الذِّمارا !!

تَشامَخَ أوْ تَعـــــالمَ أو تباهى على أســـيادِهِ وَبَغى وجارا

تَزاهَدْ أيُّها الوَثَنِيِّ وانظُــــر غَداةَ غَدٍ سَنَخْتَرِقُ السِّــتارا

فَلَوْ دَوَّنْتُ خِزْيَكَ في ســـفارٍ إذنْ مَلأَتْ مخازيكَ السِّفارا

هِيَ الدُّنيا غَنِيمَةُ كُلِّ لِحْــــزٍ كَمِثْلِ حمارةٍ لَقَحَتْ حمــارا

وَهَلْ آسى على دنيا تَعَـــرَّتْ لِتُرْضِي مِنْ صغائِرِها الصِّغارا

وَلَــــوْ أني رَضيْتُ الذُّلَ داراً لَما فارَقْتُ مُغْتَرِباً ديــــــارا0