http://www.qatarat.com/images/imported/2010/12/1.jpg
فهمتُ من النقل الشفهي الاجتماعي أن الدعوات في رمضان الكريم تكون على السحور. والداعي كما عرفت يلتزم أدبيا وماديا بالذبيحة أو الحاشي¡ وفي السنين الأخيرة التيوس.
صحيح أنها لقاءات إلفة ومحبة بين أسر أو جيران. لكنني مع قائل البيت التالي:
وما هي إلا جوعةٌ إن سَدَدتها
فكل طعامٍ
إضغط هنا لقراءة المزيد...