الممارسة الثقافية ليست ترفاً يمارس في الفائض من الوقت¡ وهي ليست مهنة الهواة الهائمين في الأودية¡ بل باتت إحدى الضرورات الحضارية التي أدرجتها الأمم المتحدة في المادة 15 من ميثاق حقوق الإنسان (من حق كل فرد أن يشارك في الحياة الثقافية¡ أن يتمتع بفوائد التقدم العلمي وتطبيقاته¡
إضغط هنا لقراءة المزيد...