خيبة جديدة وحلم ضائع! - أحمد المصيبيح

http://www.qatarat.com/images/imported/2011/03/1.jpg
لم يدم الفرح طويلاً.. وعدنا من جديد لدائرة الانكسار والبحث عن هوية «الأخضر» التي فقدناها منذ فترة تعاقب فيها على «الأخضر» مجموعة مدربين عالميين ومغمورين.. وحتى مدرب الفزعة الذي لجأنا له على أمل لم ينجح «فالعطار لايمكن ان يصلح ما أفسده الدهر» فما حدث نتاج أخطاء متراكمة شارك



إضغط هنا لقراءة المزيد...