رد: كانت نهايته الايدز..!!
فتاة سعودية جميلة تسكن في جدة ¡ اباحت جسدها للمارسة الرذيلة مع الشباب للانتقام ¡
هي الان في الرمق الاخير وتصارع الموت ............
ناقلة الايدز تنتقم من الرجال باباحة جسدها لأكبر عدد من الرجال
جدة -
احدى الفتيات الغريبات على هذا المجتمع.. والتي اتخذت من طريق الحرام سبيلا لها.. باقامة العلاقات المحرمة.. بعد أن تجردت من كل رادع ديني وأخلاقي.. رمت بغطاء الحياء بعيداً. تلك الفتاة تعرضت للاصابة بالايدز مرض نقص المناعة منذ فترة بسبب علاقة غير شرعية مع احد المصابين بالمرض.. وعندما ادركت أن المرض القاتل قد انتقل إلى جسدها بدأت تلك الفتاة باباحة جسدها لكل من تقابلهم مستغلة جمالها الذي وهبها اياه الله ولكنها لم تحسن صيانة نعمة الله عليها.. ولم ترعها.. والقت بنفسها في احضان الشيطان الذي قادها إلى طريق الرذيلة والمرض. تلك الفتاة الآن¡ كما ذكرت مصادر طبية تعيش ايامها الأخيرة بعد أن فتك بها المرض.. ولكن الجهات الطبية تحاول أن تعرف من تلك الفتاة ضحاياها الذين اوقعت بهم¿
ترى من من الشباب مارس الرذيلة معها ¿ في الحد الادنى سيكون عددهم 100 شاب سعودي ¿¿!!
ومن المتوقع ان نصف هؤلاء الرجال متزوجون ¡ اي انهم نقلوا المرض للزوجاتهم وابنائهم ¿¿!!
والنصف الاخر من الشباب قد يتزوج بعضهم وينشر المرض ¡ والبعض الاخر سيموت ..
وفي النهاية الوطن والمجتمع هو الخاسر الاكبر
فعلا مأساة !!
اللهم احفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل شر
رد: كانت نهايته الايدز..!!
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الشاب المصاب .. رامي
.. وأخيرا إقتنع شاب ¿¿¿¡ مصابا بفيروس نقص المناعة المكتسبة ( Hiv ) أو ما يعرف بـ ( الإيدز ) بأن يظهر في صحيفة الوطن السعودية ¡ بصورته وإسمه الحقيقي ¡ والتحدث إلى المواطنين عن معاناته وما يواجهه من صعاب .
وقد وافق هذا الشاب على تقديم هذه التضحية ¡ إدراكا منه بأنه أول سعودي مصاب بهذا المرض يظهر في وسيلة إعلامية بصورة صريحة .. معتبرا هذا التصرف تضحية واجبة من أجل الحفاظ على سلامة أفراد المجتمع ¡ وآملا في الوقت ذاته أن يجد حلا حقيقيا لمعاناته .
وتحدث ( رامي ) وهو طالب في مرحلة الماجستير ¡ عن مشواره مع هذا المرض الذي بدأ معه منذ عشرين عاماً بالقول : وقتها كنت طفلا في الثامنة ¡ وقد إضطر الأطباء أن يجروا لي نقلا للدم بعد إصابتي بحادث ¡ وللأسف كان الدم الذي نقل إليّ ملوثا .. وتم إكتشاف هذه الحقيقة بالصدفة بعد مرور عام أثناء علاجي في إحدى عيادات الأسنان .
وأوضح أن لوالديه الفضل الأول في الوقوف إلى جانبه ¡ في وقت نبذه فيه بقية أفراد المجتمع الذي كان يتعامل معه بطريقة مختلفة ¡ فيها من الحذر الكثير مما سبب له العزلة .. مستدركا أنه تجاوز هذه المرحلة ولديه الآن أصدقاء على مستوى عال من الثقافة وأنه يمارس حياته بشكل طبيعي .
ويشير ( رامي ) إلى أنه واجه الكثير من الصعوبات ¡ حتى على المستوى الطبي ¡ حيث لم تكن الكثير من المستشفيات تقبل علاجه .. إلا أن الوضع تغير مؤخرا حيث بات قادرا على الحصول على الرعاية الطبية اللازمة في المستشفى التخصصي .
وأوضح رامي ¡ أنه يعيش الآن في وضع أسري عادي جدا كما أعلن عن رغبته بالزواج .. مؤكدا أنه لم يصل بعد إلى مرحلة الإصابة بـ ( الإيدز ) وأنه ما زال في المرحلة الأولى التي تسمى نقص المناعة المكتسبة ( Hiv ) .. مشيرا إلى أنه وعلى الرغم من أن إصابته كانت منذ وقت طويل ¡ إلا أن الرعاية الصحية التي يتلقاها لها دور كبير في عدم تطور المرض لديه .
وأكدت أخصائية الإرشاد السريري ( منيرة الدحام ) أنه من الممكن جدا أن يتمكن رامي من الزواج ¡ حيث تم تزويج 6 حالات مصابة بالمرض عن طريق المستشفى منهم 3 قد أنجبوا أطفالاً غير مصابين .
ويؤكد إستشاري الأمراض المعدية والإيدز الدكتور هايل العبدلي ¡ على أن زواج المصاب بغير المصابة فيه نسبة مخاطرة كبيرة ¡ قد تتعرض معها الزوجة إلى الإصابة بالفيروس .. مشيرا إلى أنه تم رصد حالتين تزوجتا بهذه الطريقة ¡ فانتقل المرض للزوجة .
وتحدث أيضا المريض ( س ¡ هـ ) وهو موظف حكومي مصاب بالمرض .. مشيرا إلى أن الإصابة حدثت له قبل عشر سنوات تقريبا لكنه لم يكتشفها إلا قبل ثلاث سنوات فقط ¡ موضحا أن سبب إصابته كان ( علاقة غير شرعية ) مارسها في لحظة ضعف ¡ أثناء دراسته خارج السعودية .
ويضيف : على الرغم من أنني لم أكن أتعاطى المخدرات أو المسكرات ¡ وعلى الرغم من أن هذه الغلطة كانت المرة الوحيدة ¡ إلا أنها جعلتني أندم طوال حياتي ليس على خطئي في حق نفسي وصحتي فحسب بل بخطئي بحق الله سبحانه وتعالى .
وتحدث ( س ¡ هـ ) عن أعراض المرض قبل إكتشافه قائلا :
كنت أصاب بشكل مستمر بالحمى والزكام ولم أفكر بالفحص المخبري ¡ لأني شعرت بأني مصاب بهذا المرض منذ ذلك الوقت .
ويضيف : وعندما حان وقت إكتشاف المرض ¡ سقطت في غرفتي وأصبت بشلل في أطرافي فنقلتني شقيقتي إلى المستشفى ¡ وأثناء تبليغ الطبيب لي بالإصابة كان يؤنبني ويعاملني كأني مجرم .. بل إنه لم يراع حالتي الصحية والنفسية ¡ ولم يخفف من حالتي ¡ إلا إنتقالي لتلقي العلاج في المستشفى التخصصي .
مشيرا إلى أنه واجه صعوبات إجتماعية بالغة من قبل أهله وذويه وأقاربه ¡ بل إن هناك من لم يتفهم مرضه أو يشفق عليه حتى من داخل أسرته ومنهم من وقف ضده ومازال حتى اليوم .
وشدد المريضان ( رامي ) و ( س ¡ هـ ) في حديثهما على أنهما يواجهان صعوبات طبية وإجتماعية ونفسية ¡ وأن المجتمع ليس وحده الذي يرفضهم بل إن هناك كثيرا من المستشفيات والأطباء يرفضونهم أيضا .. مؤكدين أنه على مستوى العمل والدراسة لا أحد يعلم بحقيقة مرضهما خوفا من الفصل .
وطالبوا وزارة الصحة ¡ بأن تستخرج لـ ( مرضى الإيدز ) بطاقات خاصة ¡ تخولهم الدخول إلى أي مستشفى ¡ كما طالبوا بإنشاء جمعية للمصابين بالأمراض المعدية ¡ تركز على نشر الثقافة والتوعية بين أفراد المجتمع .
يذكر أن إحصائيات وزارة الصحة تظهر أن إجمالي المصابين بمرض الإيدز في ???? وصل إلى 7 آلاف حالة من بينهم 2000 مواطن .. وأن عدد حالات الإصابة بين الذكور أعلى منها بين الإناث ¡ بواقع ثلاثة إلى واحد .
نسأل الله الشفاء للجميع ¡¡
رد: كانت نهايته الايدز..!!
ان لله وان اليه راجعون
نسال الله العفو والعافيه
مشكور اخوي غالي على مشاركتك مع انها والله محزنه بس هذه القصص تذكرنا وتوعينا
وتقبل تحياتي
رد: كانت نهايته الايدز..!!
اتمنـى نسفيـد كلنـا من هـذه القصـص
اشكرك اخـوي تكسي الغـرام على مرورك الرائــع
لك اجمـل تحيـاتـي
رد: كانت نهايته الايدز..!!
لا حول ولا قوة الا بالله من جد شي يحزن
شوف قمة الابتلاء وحتى وانت مصاب الشيطان جالس يوسوس لك علشان تنقل المرض لغيرك
المفرووض يتوب الشخص ويحاول يوصل لنهاية الله يسامحه فيها مو ينتقم من الدنيا
بذنبه اهو
يعطيك العافيه اخوي غالي ..
رد: كانت نهايته الايدز..!!
الله يعافيك اختي دانـــه
مرورك اسعدني
الله يبعـد عنا خطوات الشيطـان
لكي تحياتي
رد: كانت نهايته الايدز..!!
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
الصور من حولنا كثيره يشيب لها الرأس
فهل من متعض¿¿!!
رد: كانت نهايته الايدز..!!
بنـت البـاديـة
نرحــب بعـودتـك الى المنتـديـات
اشكـر لك مـرورك الرائــع
لكي تحيـاتـي