جلس أبو حماد ثم مد رجليه ولفهما في بشته وأبقى ظهره منحنياً¡ وقد اتكأ على - المركى - وراح يستمع بإصغاء إلى أحاديث أبنائه ونقاشاتهم المحتدمة.. وقد جرت العادة أن يجتمع



إضغط هنا لقراءة المزيد...