متى نكون أمة بلا طوائف وقوميات وزعامات تقرر ما تريد¡ تفكر عنا وتأمرنا وتفرض تشريعاتها وقوانينها¡ معتبرة أنها الحكيم العادل¡ ونظل ¡كأفراد وجماعات¡ لعبة تقرر مصيرنا



إضغط هنا لقراءة المزيد...