كنتُ قد أكدت في المقال السابق عن أحداث مصر ¡ أن الغاضبين / المُحتجين الذين هم وقود الأحداث الراهنة مختلفون جدا ¡ مختلفون فيما بينهم إلى درجة التضاد ¡ بل والتضاد



إضغط هنا لقراءة المزيد...