من لم يكن فيه ذرّة من جنون¡ فيه رطل من شيء آخر أسوأ. تأملت في هذه الحكمة القديمة وقلّبتها على مدلولاتها فوجدتها صالحة لكل زمان. تصلح تماماً في وقتنا الحالي خصوصاً ونحن نشهد تلك الأحداث المتسارعة المجنونة. إن المتابع لما يدور في عالمنا العربي اليوم يصاب بالدوار وأيّ دوار¡ قد



إضغط هنا لقراءة المزيد...