عندما شرعت بكتابة هذا الموضوع تذكرت مأساة سورية التي قتل وتشرد الملايين من أبنائها بسبب نظام غاشم والقرار المنقذ تأخر ثم ضاع في متاهات الدبلوماسية وبين سطور خطابات الأمم المتحدة.
وحين يتأخر القرار يقال في التبرير (أن تأتي متأخراً خير من أن لا تأتي على الإطلاق)
والمعروف أن
إضغط هنا لقراءة المزيد...