نكون على درجة من الغفلة إن لم نعترف أن الصحوة مازالت تسكننا¡ وأخص من الصحوة هؤلاء الذين بدأوا يعبرون عن أنفسهم بمعزل عن معلميهم. تبددت كثافة الصحوة وتشظت وظهرت معالمها السياسية. كانت الصحوة أقرب إلى العاصفة الغبارية. لا يمكن أن تعرف مَن مع مَن وإلى أين تتجه. تتحرك في صورة
إضغط هنا لقراءة المزيد...