يتفق جميع المتتبعين للشأن اليمني على ان ما تعرض له هذا البلد خلال السنتين الماضيتين كان بمثابة هزة قوية احدثت تغييرا جوهريا في البنيان السياسي والثقافي والاجتماعي فقد برزت الى السطح العديد من الاصطفافات الفئوية والقبلية والإيديولوجية والحزبية كما ظهرت تيارات وقوى جديدة
إضغط هنا لقراءة المزيد...