يمر المجتمع المعاصر بمحض إرادته بتشكيل حياه أفراده حسب الاعتقادات المتوارثة¡ ويقوم على دحض الحقائق مقابل التعتيم على الأخطاء الفردية¡ ويدسها بين صفحات النصوص والأطروحات و يجدد إستراتيجيتها¡ لكي تتوافق مع الجديد والحديث بلا مضمون.
وبات من المألوف اليوم¡ أن تتحكم العادات
إضغط هنا لقراءة المزيد...