حينما يكون الموت السريع هو أسعد الحظوظ¡ حينما يقول أب: إنه ظل يدعو الله¡ ويتمنى أن يموت طفله تحت الأنقاض بسرعة¡ عوضا عن أن يتلقى الموت جرعة بعد جرعة¡ وسكرة بعد سكرة¡ يرسل أناته المتلاحقة من تحت ركام السقف الذي كان ذات يوم ظلاً وملاذاً وغطاء¡ قبل أن يتحول إلى قبر لروح صغيرة
إضغط هنا لقراءة المزيد...