في خضم التفاعلات في المنطقة¡ وفي محاولة لفهم ما جرى ويجري¡ فإن الموضوعية تستدعي القراءة من زوايا متعددة لاسيما إذا ما وضعنا في الاعتبار انها لم تكن متصورة لا في تشكلها وتبلورها ولا حتى في تسارع وتيرتها.
ان تداعيات ما يحدث يقف وراءه أطراف عدة ولاعبون في الساحة¡ لهم رؤية



إضغط هنا لقراءة المزيد...