ليس ما أسجله الآن نقداً ومؤاخذة¡ فالنقد يرد دائماً في سياق الاحتمالات والتحولات الإيجابية¡ وليس ما أكتبه هنا جلداً للذات¡ فهذا النوع من التنفيس لا يأتي إلا محملاً بالرجاء ولو على طريقة الشاعر الذي قال بلغة آخر الدواء:
(فقسا ليزدجروا ومن يك حازما فليقس أحيانا على من



إضغط هنا لقراءة المزيد...