لم يكن غريباً بقدر ما كان مقززاً رؤية أحد الإرهابيين وابنه إلى جانبه يحمل رأسا مقطوعا¡ وكان أمرا متوقعا من الإرهابيين القاعديين والداعشيين حمل أبنائهم على السفر لبؤر الصراع والقتال¡ مثل الإرهابي الذي أخذ طفليه إلى سورية نكاية بطليقته. فهؤلاء الإرهابيون لم يشغل أنفسهم



إضغط هنا لقراءة المزيد...