في ضوء هذا العنوان يتعين علينا أن نفهم ضرورة السؤال الملحة ومتى تبدأ الإجابة عليه. إذا كان السعي من أجل التغيير فينبغي التريث¡ لأن التوتر مرتبط ارتباطاً وثيقاً بمشكلة السؤال ومن أهم ما جاء به المشروع الفلسفي سعى إلى تمييز الأسئلة الوجيهة ومتى يتوجب طرحها عوضاً عن الأسئلة
إضغط هنا لقراءة المزيد...