على الشوارع الرئيسة¡ وما أكثرها¡ تُسيطر على المُلاك فكرة إقامة الدكاكين. وعجز التطوّر العام للمدن أن يمحوَ تلك الظاهرة. ويُخيّل للعابر أن نصف السكان باعة¡ والنصف الآخر زبائن.
أرى ولن أعدم من يتفق معي أن أغلب المستفيدين من تلك المحلات هم العمالة المتستر عليهم¡ والقناعة



إضغط هنا لقراءة المزيد...