باختصار جماعات "داعش" لا تملك سوى "الفكرة" المجنونة¡ والأفعال الوحشيّة والعالم الذي فقد مبادئه. ولو لم تكن منصات الإنترنت: "تويتر" ويوتيوب" تحديدا متاحة بشكل مريب لعناصر التنظيم لبقيت هذه الفكرة المجنونة في مجالها الضيق بشريا وجغرافيا ككل أفكار التطرف والخروج عبر التاريخ
إضغط هنا لقراءة المزيد...