![]()
وكلّ يدّعي وصلاً بليلى
وليلى لا تُقرّ لهم بذاكا
المدعوّة ليلى سواء في القصيدة أو هنا لا علاقة لها بليلى العامريّة وانما رمز دلالي لأي صفة أو مكان أو حتى كائن حيّ. فدعونا نستدعِ المجتمع ككائن له ضمير ونسأل من الذي يُمثّل ضميرك ونعود مرّة أخرى للشطر الأول من بيت الشعر أعلاه
إضغط هنا لقراءة المزيد...