ان التفويض الذي حصل عليه رئيس الوزراء اليوناني لكسيس تسيبراس من الجمهور بعدم تقديم التنازلات التي يطلبها المقرضون قد أعاد لعبة الشد والجذب بين الدائنين والمديونين إلى نقطة البداية. وعلى ما يبدو لي فإنه من الصعب تحميل اليونان الأزمة التي وجدت نفسها فيها. فاليونان ليس البلد
إضغط هنا لقراءة المزيد...