من بينها يأتي ذلك الجميل أو ما يعرفه الصغير باسم العيد السعيد ومن بين شوارعها الضيقة التي تحفها جدران الطين بامتداد شوارع الحي القديم يقطع ذلك البعد الطيني الأبواب الخشبية التي لا تغلق أو الشبابيك الصغيرة التي تطل منها الفتيات الصغيرات وقد جذبهن صوت الأطفال وعلب الحلوى في



إضغط هنا لقراءة المزيد...