لم أتمكن وأنا أتابع طوفان اللاجئين إلى أوروبا الأسبوع الماضي أن أبعد عن تفكيري ملايين العمالة الوافدة التي تعمل لدينا. إذ بغض النظر عن المواقف المنفعلة التي سمعناها من وسائل الإعلام الأوروبية والتي سلطت الأضواء على الجوانب الإنسانية فإن جذور المسألة¡ على ما يبدو لي¡ هي
إضغط هنا لقراءة المزيد...