لا يوجد خطر على الأمم والمجتمعات والشعوب¡ أشد من ظاهرة التشدد والعنف والانحراف الفكري¡ لأنها أشبه بسرطان خبيث ينهش في جسد تلك الأمم والشعوب¡ بل ويُدخلها في نفق مظلم من الصراعات والاحتقانات والأزمات.
وتُعتبر الأجيال الشابة التي تُمثل الشريحة الأكبر في نسيج المجتمع¡ هي
إضغط هنا لقراءة المزيد...