معرفة الخلل والاعتراف بوجوده يقطع نصف الطريق نحو الحل. قاعدة واضحة وبسيطة تصلح لكل زمن وتنطبق على كثيرٍ من شؤون الحياة. المشكلة فيمن لا يود معرفة الخلل وبالتالي لا يعترف بوجوده¡ وهؤلاء يطبقون مقولة "كله تمام يا افندم" وهم بعض السبب في استدامة الأمور المعوجّة وزيادة تعقيدها



إضغط هنا لقراءة المزيد...