من استمع إلى ما زعمه المتحدث باسم خارجية النظام الإيراني عن حادثة تفجير الأحساء تمثّل له: كاد المريب أن يقول خذوني! ففضلاً عن أبسط قواعد الديبلوماسية وعدم مشروعية تدخّل النظام الإيراني في شؤون دولة ومحاولات ممارسة دور الوصاية على بعض مواطنيها في شأن سيادي لا لمجرّد كون
إضغط هنا لقراءة المزيد...