من يقرأ أدبيات الإسلام السياسي يلفت نظره الغياب الواضح لمشروع مستقبلي يمثل الأهداف والتصورات المستقبلية فجماعة التبليغ مثلا لا يوجد لديها أدبيات لا مستقبلية ولا علمية بل حاربوا وجود المكتبات الكبيرة وادعوا أنها اذا لم تُقرأ ويعمل بما فيها فهي تشهد على صاحبها يوم



إضغط هنا لقراءة المزيد...