حينما كنتُ أعمل في لندن¡ انجذبتُ إلى جريدة التايمز¡ ليس إلى أخبارها العالمية أو الشرق أوسطية¡ بل إلى عمود إعلاني يومي يُ




إضغط هنا لقراءة المزيد...