- تختلف الدوافع، باختلاف الناس ورغباتهم، لكن -جميعها- تلتقي عند نقطة الرد على فكرة مناهضة.
أصدق الصور في «ذواكرنا»، هي مجموعة الأشياء التي خسرناها في رحلة الوصول إلينا.
- غالبًا ما يقولون إن الصمت أجدى من الكلام. الأكثر جدوى هو الحديث للنفس، ومعها، مبكرًا.. قبل تحديد الخيار الأنسب بينهما.
السلام الذاتي أيضًا هدف، ليس بالضرورة أن تهرول في ميادين المنافسة ما دمت راغبًا في مقاعد المتفرجين، أو الغياب الكلي.
اليقين التام فخ، النجاة في الأسئلة الدقيقة.. الطريق إلى الحقيقة، والتأكد المتراكم.
- أنت ما تعتقده عن ذاتك، لا ما يظنه الآخرون.. اختر ما تريد أن تكونه دائمًا.
سيخبرونك باستمرار عن وصفات السعادة، وطرق الاستمتاع؛ وحدها طريقتك هي الناجحة.. كل ما سواها فرح مؤقت، أو محاولات فاشلة.
المنجز يكمن في تفاصيل رؤيتك له، عراقيله ومصاعبه وتحدياته، وشكله الأخير بعدما فاز بالتجاوز.. لا انعكاسه في وجوه العابرين.
- يقول الشاعر الصديق ماجد الثبيتي: «أشارك الحجر تحطمه حينًا، وضجره أحيانًا أخرى. أشاركه قلقه أمام الريح، ونشوته عند المنحدر، أشاركه طالع السوء في يد غاضب، وثمالته تحت المطر. أشاركه قصة أسلافه القصيرة وقصيدة وجوده في بناء جدار قديم. أشارك الحجر بشرًا في أعماقه ينتظرون نجاتهم».
- رغم أهمية الحظ والفرص والتوفيق، فإن الاستعداد المتوثب هو المنعطف الأخير للتحقيق. والسلام..
http://www.alriyadh.com/1917529]إضغط هنا لقراءة المزيد...[/url]