التحيز الفاسد يعني: عدم القدرة على تحقيق الموضوعية ومعاملة الطرفين في قضية محل جدل بعدالة وحجج والإعراض عن الأدلة المخالفة لها، ويرتبط هذا المفهوم باستخدام معايير مزدوجة وصورة نمطية، وتحريف معلومة لإصدار أحكام مائلة بإدانة طرف معينة.
من عجائب الدنيا، وغرائب الحياة أنها قد تستقيم مع السوء على الحسن، فيُعتقد أن السيئ أقرب للحق، وأدنى للواقع، وأوسع بين الناس، فتموت ضمائر وتنتكس نفوس.
" الوعي، واعتراك الحياة يجعلك تعيد برمجة ما زُرع فيك وتتعرى أمامك الحقائق، بعدها تنشط بصيرتك، وتستبين خياراتك بوضوح، المهم اعتمد على الله عز وجل، ثم عزيمتك.
لتصنع سعادتك يجب ان تدرك معطياتك، وتستوعب أدواتك المتوفرة لديك حتى لا تربط مشاعرك، وسعادتك، بأدوات الآخر الذي قد يمنعها عنك، اسعد بمسطرة حياتك، ومعيار أنفاسك، وحجم ما تملك لا ما يملكه غيرك.
لا تقسُ على أحدهم بعبارة "أنت تستحق أفضل مني" لتتخلص منه.
حادث الناس بالقدر الذي يريدون ان يسمعوا منك وليس بالقدر الذي تريد قوله لهم.
لست مجبرا أن تكون عظيما لتنجح، لكن انجح لتكون عظيما.
تعليب العقل يعطل الوعي، ومن ينطلق في انتقاءات تناسب هواه، وخيارات تدعم رغبته، وشواهد تعزز ميله فهو فاقد للرشد وممتلئ بالجهل، ويبحث عن أحادية العيش.
اعتدل في حياتك فلا تجنح نحو الإفراط، أو تهبط نحو التفريط فتخسر نفسك.
- بعض الأبواب لا تعرف قيمة الطارق حتى يذهب عنها بلا رجعة.
إدمان النقد في كل وقت وفرصة دفاعا عن فكرة أحادية متبناة يعززها (بالسخرية، والتكرار، والاستعطاف) تصل بالشخص لحالة مرضية لا تجعله يرضى أبدا فيتحول إلى ناقم لا ناقد.
- ان اخترت العيش في الهامش، فستبقى دون عنوان.
لا تكن ممن يزرع رغباته الخشنة في حقول الوهم فلن تحصد إلا الخيبة.
- خطيئة فكرية عندما يسوقك عقلك نحو مسارات طفيلية، وممارسات ببغائية تلغي قيمتك وقيمك.
- انتبه ان تكون ضحية التفاصيل الصغيرة، سيلاحقك انتباه الآخر، اجبر ملامح وجهك، لتكون هاربا بكبريائك.
- كلما زاد صبرك، وعلا فهمك، وارتقى وعيك، قلّت الأشياء التي تهزمك.
إذا سقط شخص من عينك، لا تأسَ، لا تحزن، فهو يفسح الطريق لترى من هم أفضل منه.
من أوضع الناس الذي يستنطقك ليقلب كلامك على الوجه الذي يناسبه ليتَّهمك.
- إن أردت بناء ذاتك فراقب الله، وان اردت هدمها فراقب الناس.
- لا تجمع أحلامك في المنام، وتفرّقها عند اليقظة.
http://www.alriyadh.com/1922728]إضغط هنا لقراءة المزيد...[/url]