أشكر الكثير من القراء الكرام على تفاعلهم مع مقال الأسبوع الماضي "افتراش وحبحبوه" والذي ناقشنا فيه قضية الجيل الثاني من أبناء الأقليات المهاجرة لدول الخليج وما



إضغط هنا لقراءة المزيد...