كان بإمكان مها فتيحي أن تركن إلى دعة المخمل وطمأنينة الآرائك الوثيرة ¡ وتتحول إلى رقم يصطف بجوار الأجساد المتورطة في تفاصيل الاستهلاك وسطحية التفاصيل اليومية التي



إضغط هنا لقراءة المزيد...