أكاد أجزم أنه لو قرأ الإعلامي محمد الكبير الكتبي نصا غزليا شائقا لنزار قباني كقصيدة طوق الياسمين ¡ أو قرأ قصيدة الكرز لفهد عافت لأثار الرعب في آذان سامعيه عوضا عن



إضغط هنا لقراءة المزيد...