في أوائل الثمانينيات كان صديقي يقول : كيف عاش آباؤنا دون جرائد وتلفزيون وطائرات. نفس السؤال يطرح اليوم كيف كنا نعيش بلا جوالات وفضائيات وإنترنت. السؤال الأكبر كيف



إضغط هنا لقراءة المزيد...