يطل العيد دائماً عبر نافذة الماضي ¡ على الرغم من أنه احتفاء بالحاضر وحكايته ¡ ويصر على أن يأتي تصاعدياً من الطفولة إلى فضاء العمر ¡ حتى لدى الصغار يشكّل حركة في



إضغط هنا لقراءة المزيد...