وصلاً لحديثي السابق عن مصدر قوة بناء بلادنا: توحيد¡ ووحدة¡ وعلمº فإن هناك عبرة لأجيال الحاضر.. أجيال النفط¡ والتقنية¡ والفضاء¡ والعولمة.. نسوقها لعلنا نهتدي إلى



إضغط هنا لقراءة المزيد...