من باب الصدق مع النفس أعترف أن " بعضنا " قد استبشر خيرا بالخبر الذي نشر هذا الأربعاء معلناً انفراج أزمة العمالة الفلبينية والاندونيسية ¡ ومحدداً وقتاً لعودة هذه



إضغط هنا لقراءة المزيد...