دق حزب الله في معركة القصير إسفيناً عميقاً في علاقات لن تبرأ جراحها بسهولة. تتعرض المنطقة اليوم لفرز واستقطاب طائفي صارخ وقوده ضخ المزيد من مرارات التاريخ الملغوم¡ وكربلاء الجديدة ستحرض على مزيد من الثارات


كلّ محاولة للتغاضي عن أو التهوين من جريمة حزب الله



إضغط هنا لقراءة المزيد...