لابد أن مركز المعلومات الوطني عاش فترة عمل جادة وربما معقدة للوصول إلى الرقم الوطني أو الهوية التي أتاحت التمييز بين الأسماء التي كانت تُعاني منها الدوائر في بلدنا.
فقبل ذاك كانت عملية التشويش والاختلاط بين الأسماء تُربك المعاملة أثناء سيرها في الدوائر¡ وعندما يضطر الوضع
إضغط هنا لقراءة المزيد...