إننا نشعر بأهمية أن يترفع الدعاة عن بعض المشاكل والمصالح¡ حتى يتحول الداعية بممارسة فعلية إلى ضمير مجتمعه¡ يوقظ الغافل¡ وينبه الساهي¡ ويحرض باستمرار على فعل الخير¡ وطرد كل أسباب الكسل والترهل من الفضاء الاجتماعي. فلا سلطة معنوية لأي طرف في الفضاء الاجتماعي¡ إلا
إضغط هنا لقراءة المزيد...