حسناً فعل هذه المرة الرئيس باراك أوباما حين أدار ظهره لمشكلات الشرق الأوسط اللامنتهية.
ففي خطابه بشأن العراق أتى الرئيس الأميركي على نقطة بالغة الأهمية¡ ونراها بيت القصيد في حديثه¡ عندما قال إنه لا يريد تدخلاً يُفهم من خلاله أن أميركا تدعم طائفة ضد أخرى.
ولو فعل ذلك لأثبت



إضغط هنا لقراءة المزيد...