تستنزفنا المشاهد الدامية في غزة ألما وحسرة وكمداº حتى لنكاد نشرق بأفراحنا الصغيرة التافهة¡ بل ونلوم أنفسناº إن أفلتت منا فرحة هاربة إلى حنايا القلب الحزين. لا مجال للفرح¡ ولا حتى لما يشبه الفرح¡ أمام هذه المشاهد المُترعة بالصور الحيّة التي تكاد تذيب الحجرº قبل أن تُحرك
إضغط هنا لقراءة المزيد...