لنكن صرحاء مع أنفسنا¡ ولنتساءل: ما الذي تغيّر حقيقة في الخطاب الديني المتزمت خلال السنوات العشر الماضية¿ وأقصد تحديدا: الخطاب الجماهيري الذي يزخر به مجمل النشاط الوعظي. لا شيء تغيّر¡ فالمقولات التي كنا نسمعها قبل عشر سنوات¡ وعشرين سنة¡ وثلاثين سنة¡ هي ذاتها التي



إضغط هنا لقراءة المزيد...