لا تستثني أي وقت تجعله فسحة لجسدها وراحة عقلها من التفكير..
هكذا هي فوزية, كل وقتها لمراقبة الجيران تنتظر ابوابهم متى تفتح من ال"طرمة - صندوق خشبي مخرم يضعونه في الدور الأول يستكشف منه الباب والحارة", عندما "تزلُ" قهوتها في كل صباح لجدتها الطاعنة في السن أم سعد, تردد مقولتها:
إضغط هنا لقراءة المزيد...