إن كانت تصريحات نائب الرئيس الامريكي جو بايدن في جامعة هارفارد خاطئة فقد تم الاعتذار عنها وبتبريرات مقنعة لمن يبحث في الدول المتهمة بدعم الإرهاب عن الاعتذار¡ أما من يبحث عن معرفة المواقف وتقديرها فبايدن قدم موقفاً وسياسة ولم يقدم خطأ¡ وتبقى قيمة الاعتذار نسبية في إهانتها



إضغط هنا لقراءة المزيد...