تتشكل هوية الأمم استناداً إلى وحدة الأطر الحضارية والثقافية. وتكون الجغرافيا¡ أو وحدة المكان¡ عامل رفد لها¡ دون أن تُمثل شرطاً إلزامياً لتحققها.
إن الهوية ليست تعبيراً رديفاً لوحدة الاجتماع السياسي¡ أو لنقل لوحدة المجتمع في سياق جيوسياسي.
وبالنسبة للأمة الإسلامية¡ لا
إضغط هنا لقراءة المزيد...