هل بدأنا ندفع ثمن الشحن الطائفي أم وصلنا إلى نهايته¿ بقدر ما حزنت وتألمت على الشبان الذين قضوا في الأحساء على يد الغدر والخيانة شعرت بالطمأنينة والسلام بعد إعلان الداخلية القبض على الفاعلين في وقت قياسي لا يضاهى. سرعة القبض عليهم والصراع معهم دون إبطاء أو تردد جعل الأمر
إضغط هنا لقراءة المزيد...