لا أحب العبارة أعلاه¡ والتى يكتبها في الغالب معلنون في الصحافة المحلية¡ وفي الأعم من تلك الإعلانات يبحثون عن خادمات هاربات¡ أو هم يشجعون سماسرة على اتخاذ وسيلة إغرائهن على الهرب. العبارة تجلب الاشمئزاز والتقزز¡ فكيف تقبلها إدارات الإعلانات في الصحافة¡ ولم يكلفوا أنفسهم في



إضغط هنا لقراءة المزيد...