أبدأ ببيتين من الشعر العربي يصوّران حالة الخائن ومآلاته:
أخْلِقْ بمنْ رضي الخيانةَ شيمةً
أن لا يُرى إلاّ صريعَ حوادثِ
مازالت الأرزاءُ تُلحِقُ بؤسها
أبداً بغادرِ ذِمّةٍ أو ناكثِ
إن من قام بإطلاق النار على الأبرياء في قرية الدالوة بإقليم الأحساء لا شك غادر خائن¡ جبان¡



إضغط هنا لقراءة المزيد...